‏مجزرة وراء مجزرة وكل واحدة أنكى من الثانية والعالم العربي يغط في رقدته كأصحاب الكهف،،، متى تستفيق الأمة، متى نستعيد النخوة، متى نستعيد المروءة ونقف موقف الكرامة ونأدب ضباع الصىهاينة… متى!