لو قلَّبْتَ صفَحَات أيَّامك مُتأمِّلًا؛ لوجدت أنَّ أكثرَها أُنْسًا وسلامًا وحبورًا هي ما كنت فيها إلى اللهِ أقرب، وأنَّ أيسرَ الهموم التي مرّت على قلبِكَ هي تلكَ التي اتَّخَذْتَ ربّك لها وكيلًا، فوالله مهما جرَّبْتَ أشكالَ الملاجئِ؛ فلن يَجِدَ القلبُ حلاوةَ شيءٍ كَقُربِه من ربِّه.
فجدد النية وحاول اليوم أيضًا 🤍