في كُلِ عصر و في كُلِّ جيل تظْهر هذه الفتن و من هذه الفتن يظهر رجالُ الحقّ رجالٌ ينسفونها و يدحضونها
ربما سوف يتجرأ معتوه من اهل الفِتن و الظلال على مناقشتهم و يظُن انهُ بإمكانه ان يوقعهم في الفتن و المأفون لا يعلم بانه قد خسر النقاش قبل ان يبدأ

نقاشٌ مع اهلِ الحق لَهُوَ رعبٌ ابديّ و ظلامٌ مٌظْمَحِل و بابٌ مسدود في وجه أهل الكُفرِ و الظَلال !