و من غير المنافقين ظهر لنا جيل معتوه يظُن الدين غرضا ترفيهيا بإمكانه التَنصُل منه و التغيير فيه حسب هواه تحت كلمات مثل (احس عادي )
تلميعُ الكلام لجعله يستساغُ في فِكرِ الجاهلين لهُو خبثٌ من وراء سِتار , تساهُل في الأمور المنهيِ عنها حتى يظُن المُسلِم العادي انها امور عادية !
( التبرُج - صور النساء - المزحُ في الدين - سماع الاغاني - المُجاهرة بالمعصية - الشتم و القذف الخ ..... )

هذه الاشياء و غيرها الكثير يفعلونها و يظنونها امور عادية و منهم يعرف انها محرمة و لكنه يُكابِر و ليس هُنا العَجَب بل هو ان بعض الناس اصبحوا لا ينكرونها حتى !