في هذا الزَّمان الذي لا يستطيع المرء أن يتأكَّد فيه من أنَّ ذُرّيتهُ ستكون صالحةً و تدعو له بعد موته حتى مع افنائِه عُمرهُ في تربيتهم أحسنَ ما يستطيع، فإنّ عليه العمل على نفسهِ ما دامَ حيًّا محاولًا كسب ما يستطيع من الحسنات و الخير الذي يأمَل أن يرفعهُ عند ربّهِ و يُجزيه الجنة.