أيها المسلم، لا تحب الراحة والرفاهية، لأن الراحة والترف هما أعداء الجهاد، لأن الراحة والرفاهية تدمر النفس البشرية، ابتعد عن الأشياء التي تتجاوز احتياجاتك الأساسية، كن راضيًا بالأساسيات، عودوا أطفالكم على قسوة الظروف والشجاعة والبطولة والجهاد، ولتكن بيوتكم مثل أعشاش الأسود، ولا في حظيرة الدجاج التي تأكل وتسمن ليذبحها الطاغوت! ازرعوا حب الدين في قلوب أبنائكم، غرس الرغبة وحب الركوب في ميادين الرجال الشجعان وفي ساحات القتال، لتجربة مشاكل المسلمين اجعلوا على الأقل يوما واحدا في الأسبوع يشبه حياة المهاجرين والمجاهدين.