القلق: أن تسعى في حاجتك وتنتظر النتيجة؛ فإن الانتظار غم وخوف
أما الطمأنينة: أن تسعى في حاجتك من غير انتظار لأن ليس لك من أمر سعيك إلا سعيك نفسه .. أما النتيجة فهي بيد مسبب الأسباب سبحانه وبحمده ..
(( وأن ليس للإنسان إلا ما سعى ! ))
وجزاء سعيه على الله ..
(( ثم يجزاه الجزاء الأوفى))
ومضمون الطمأنينة في أن سعيك واقع تحت رؤيته وهو سبحانه يرى بعين رحمته وعدله
(( وأن سعيه سوف يُرى))
#حازم_القيسي