البطولة الحقيقية
إن البطولة ليست أن تذكر الله عند حاجتك وفاقتك وفي ضرائك ومحنتك، فهذا يحسنه كل أحد، وإنما البطولة كل البطولة أن تكون ذاكرا لله في سرائك، شاكرا لأنعمه، عاملا بمرضاته، قائما بحقه، سائرا على طريقه الذي رسمه لك. ومن خلال نبي ورسوله ﷺ