ليس الاختلاف ما يبعدك عن الآخر بل مدى استعدادك لتقبل ذاك الاختلاف هو ما يفصلك عنه و يجعلك تيحث و تنتظر ذاك الشبيه او ما يسمي بالتوؤم. فمهما قلت تغيرت فانت لا تتغير لتنال اعجاب و رضا الآخر بل تتغير لانك جزء من منظومة كونية شاملة حيث التغيير حقيقة لا نقاش فيه.