وينك يا إنسانية؟
اللهم انصرهم بنصرك واعزهم بعزك
#فلسطين
#غزة
#فلسطين_حرة
#ابو_عبيدة
#سلطنة_عمان
#اذكار_المساء
#مساء_الخير
نفسي فداء للرجال الملثمين
إذ يطلقون سلاحهم مثل الدعاء من ادنى الى اعلى
مثل تاريخ هنا يملي فيتلي
فإن الخبز والتاريخ يصنع هاهنا تحت الحصار!
#غزة
#فلسطين
#يوم_الجمعة
#صباح_الخير
#صباح_النصر
"وينك يا إنسانية؟"
أول أنشودة من وسط الحرب والدمار في #غزة
كلمات مصطفى مطر
أداء المنشد #صالح_الجعفراوي
نفسي فداء للرجال الملثمين
إذ يطلقون سلاحهم مثل الدعاء من ادنى الى اعلى
مثل تاريخ هنا يملي فيتلي
فإن الخبز والتاريخ يصنع هاهنا تحت الحصار!
#غزة
#فلسطين
#يوم_الجمعة
#صباح_الخير
#صباح_النصر
اللهم انصرهم بنصرك واعزهم بعزك
#فلسطين
#غزة
#فلسطين_حرة
#ابو_عبيدة
#سلطنة_عمان
#اذكار_المساء
#مساء_الخير
هل تعلمون لماذا قفز الشاب عندما احترقت آلية الاحتلال؟ ولماذا طلب شاب آخر من رفيقه أن يترك الجرافة ويُركِّز على هدف أهم؟
لأن القذائف بالنسبة لهم غالية وعزيزة جدا، صُنعت تحت الحصار بشق الأنفس وصبر السنين وبعد محاولات طويلة، وكثير من المجاهدين فقدوا أرواحهم أو أطرافهم أو أصابتهم جروح وحروق أثناء التصنيع، وبعض القذائف استطاعوا تهريبها لغزة بشق الأنفس في ظل الحصار الشديد والتضييق، لذلك يريدون لكل قذيفة أن تصيب أفضل هدف، فخسارة قذيفة واحدة تعني لهم الكثير، ولأن كل قذيفة تصيب هدفها بدقة تشفي شيئا من الغليل، تشفي شيئا من الألم والوجع وسط هذا العدوان الغاشم والخذلان الكبير
#غزة
#فلسطين
#ولعت
#سلطنة_عمان
هل أنت متاكد من حذف هذا المنشور ؟
© 2024 Neptune Social Network - منصة نبتون
تم الإبلاغ عن التعليق بنجاح.
تمت إضافة المشاركة بنجاح إلى المخطط الزمني!
لقد بلغت الحد المسموح به لعدد 5000 من الأصدقاء!
خطأ في حجم الملف: يتجاوز الملف الحد المسموح به (244 MB) ولا يمكن تحميله.
يتم معالجة الفيديو الخاص بك، وسوف نعلمك عندما تكون جاهزة للعرض.
تعذر تحميل ملف: نوع الملف هذا غير متوافق.
لقد اكتشفنا بعض محتوى البالغين على الصورة التي قمت بتحميلها ، وبالتالي فقد رفضنا عملية التحميل.
لتحميل الصور ومقاطع الفيديو والملفات الصوتية ، يجب الترقية إلى عضو محترف. ترقية الحساب للحصول على مزايا
من أجل بيع المحتوى الخاص بك ومنشوراتك، ابدأ بإنشاء بعض الحزم. تحقيق الدخل
"وينك يا إنسانية؟"
أول أنشودة من وسط الحرب والدمار في #غزة
كلمات مصطفى مطر
أداء المنشد #صالح_الجعفراوي
لا توجد تعليقات