K[شريعة إمهال الله للظالمين]
يتصور بعض المسلمين أن مقتضى وعد الله المسلمين أن ينصرهم على عدوهم أن يكون ذلك فور المواجهة بين الحق والباطل، وأن يكون ذلك في الجولة الأولى، وأن ينتصر المسلمون دائما في كل معاركهم ضد الباطل، بل وأن يكون النصر نصرا دنيويا، فلا يتعرض المسلمون للأسر ولا للقتل ولا للإصابة. وأن يكون القتل والأسر والإصابات والجراحات من نصيب المكذبين المعتدين الظالمين وحدهم.
ويَتسألون : لماذا نرى الظالمين يستمرون في ظلمهم دون عقاب مباشر؟ ولماذا يمهلهم الله عزوجل؟ وهل سيفلتون من العقاب والعذاب؟
وهذا الحديث النبوي الشريف يجيبنا على هذه الأسئلة:-

Aktualisiere deinen Browser | Facebook

imageimage