يقُول أحَدُهُم:
تُوفِي صديقي وكان يخَاف العتمة، فأقسَمت أنني لَن اترُكه ليلَة واحِدة دُون أن أنير قَبره بدُعائِي، وآنسهُ بصوتي.

- اللَّهم صُحبة كَهذه.