حق على 7 اكtوبر المجيدة ان تسمى الكاشفة لانها كشفت حقيقة من يحكموننا وسقطت الاقنعة لتتكشف خيانتهم وغذرهم لشعوبهم ولا يملكون ذرة نخوة او كرامة لذلك نرى الكيان اللقيط في حالة توحش كونه بصدق يعيش اللحظات الاخيرة من عمره لتتجدد لعنة العقد الثامن رغمى الالم والفقد لكن نقول الحمدلله سقطت جميع الاساطير الوهمية وكشف الخونة والمتصهينين عن حقيقتهم ليصبحوا ظاهرين للشعوب لتبدء مرحلة التطهير الداخلي الان الامر متروك للشعوب لتتحرك نحو التحرر من قيود الاستبداد الخائن والعميل وكلهم بدؤ يتحسسون رؤسهم لان سقوط عروشهم هي البوابة لاسقاط الكيان والثار منه ولا تصالح على الدم بل يجب الانتقام من الصhاينة في كل مكان