أنتم اليوم تُشاهِدون ما يُفعل بإخوانكم دون أن تُساعدوهم بشيء حتى الدعاء أو المقاطعة. غدًا سيُفعل بكم ذاتَ الذي ترونه و ستتمنّون لو عاد الزمن و أحسنتم عملًا.