لقد أولى الإسلام الوالدين اهتماماً بالغاً ، حيث جعل طاعتهما وبرّهما من أفضل القربات إلى الله تعالى ، ونهى كذلك عن عقوقهما ، وشدّد على هذا الأمر كثيراً ، كما ورد في القرآن الكرين قوله سبحانه وتعالى ( وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّل مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَبِّي ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً ) الإسراء

#بر_الوالدين
#فلسطين
#غزة
#غزة_فلسطين