سيدنا محمد كان رحمة للعالمين وسفيرًا للسلام والمحبة. خدعت العقبات والمصاعب الشديدة التي واجهها في حياته، وظل يتعلم وينمو وينشر الرحمة والعدل والإنسانية في قلوب الناس. تمثل سيرته تعاليم وتوجيهات لكيفية التعايش السلمي والرحمة والعدل في حياتنا اليومية.
#غزة #فلسطين #عمان

أخوكم:منذر علي