(وأحسنوا إن الله يحب المحسنين)
إذا أحسن المسلم إلى الآخرين في هذه الدنيا ، كانت النتيجة إحسانَ الله إليه في الدنيا والآخرة .
إن أول المستفيدين من الإحسان هم المحسنون أنفسهم، يجنون ثمراتِه عاجلاً في نفوسهم وأخلاقهم وضمائرهم؛ فيجدون الانشراح والسكينة والطمأنينة.
Al7anjri
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟
Abu Anas
﴿ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ ﴾
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟